قريب سوف أتزوج،
هي فتاة لا أعلم عنها الكثير،
اسمها وصنعتها في الحياة كان كل ما أخبروني به عنها،
الحقيقة لم أكن يوماً ممن يعقدون خياراتهم بتقاليدَ لا تحمل سوى عرف مجتمعٍ ليس إلا،
ولكن يبقى حال أقدار الزواج كالموت لا يمكنك التنبؤ بمُنقلبه عليك،
في يوم نظرتي الشرعية وقبل أن تُطل فتاتي علي، لم أكن أتوقع أن الارتباك سوف يأخذ هيمنته علي، بحكم عملي الدائم مع الجنس الأخر والاحتكاك الذي لا بد منه.
إلا أن دخولها كان مختلف،
لم استطع رفع عينيَّ فأرى ملامح قمرها بإمعان،
لم اطل الكثيراً
سألتها ثلاثة أسئلة،
عن حالها كيف هو.وعن دراستها وكيف تسير،وعن تخصصها المستقبلي وكيف تخطط له،
ثم أطرقت النظر إلى الأسفل لا أرفعه، إلى أن خرجت،
خرجت وأبديت الرغبة والموافقة،
الحقيقة، هي فتاة مختلفة،
لا أستطيع إدعاء المحبة هنا، فلا يزال الامر في أوله،
هو أشبه بودٍ جميل أرجو دوامه،
في النهاية هي أحرف ثلاث، تربعت على قلبي فتوجته..!
كوني بخير قرة عيني
مبااااااارك يا ابراهيم وحياة زوجية سعيده باذن الله :)
ردحذفأخبار جميلة هُنا!
ردحذفمُبـــــــارك دكتور إبراهيم :)
ربي يتمم لكم على خير يا أخوي
دعواتي لك بالتوفيق والسعادة في حياتك معها
ربي يتمم لك على خير
ردحذفشكرا لكرمكم جميعا
ردحذفسعيدة جداً لقرائتي هذة التدوينة يا أخي : )
ردحذفألف مبارك وجعل الله من قرة عينك سعادة وسخرك لها وسخرها لك وآلف بينكم بالخير
حافظ عليكم جيداً فالمربط عندك يارجُل : )
شادن إبراهيم.. صاحبة هذة المهجورة http://shadenibrahim.blogspot.com