موت...!
حياة...!
نهاية...!
بداية...!
ابتسامة...!
ودموعٌ...!
بكاء...!
وصيحات فرح وسعادة...!
هكذا بدت لي الحياة ونهايتها...
هكذا كانت وما زالت...!
هكذا تزداد زهداً في عيني كل يوم...!
هكذا يكون صوت دموع الأسى والحزن, كصوت عويل صفارات الإنذار, تلك التي تجول المدينة عند كل كارثة لُتَسِّكَنَها وتلجمها الصمت, تلك التي توقض النائم من سباته, تلك التي تكتم الاصوات والضحكات, وتجعل الأعين تترقب وتبحث,,,
تبحث عن أمان تسكن إليه وليست تجده,,هكذا تصبح الأركان والدواخل..هكذا يطوف بالنفس هاجس الحزن ليُمحي علامات الحياة في تلك الوجوه المكلومة...
وليس أحد يسلم...
فتباً لحياتي, وتباً لمعيشي, ولست آبه بالنهاية فحياً هلا, ومرحباً بهادم الاحزان والملذات سوياً...
أرقب السماء, تلك التي تبعد عني آلف الوحدات القياسية, أرقب النجوم المتلألئة, هي جواهر منتهيه, بعضها لم يبقى منه سوى أثره, وليس له وجود...!
كم من الأرواح تتخطاها الآن, وكم من الأجيال ارتفعت إليها في السابق...
أنا حزين جداً الآن, جداً حزين....
حياة...!
نهاية...!
بداية...!
ابتسامة...!
ودموعٌ...!
بكاء...!
وصيحات فرح وسعادة...!
هكذا بدت لي الحياة ونهايتها...
هكذا كانت وما زالت...!
هكذا تزداد زهداً في عيني كل يوم...!
هكذا يكون صوت دموع الأسى والحزن, كصوت عويل صفارات الإنذار, تلك التي تجول المدينة عند كل كارثة لُتَسِّكَنَها وتلجمها الصمت, تلك التي توقض النائم من سباته, تلك التي تكتم الاصوات والضحكات, وتجعل الأعين تترقب وتبحث,,,
تبحث عن أمان تسكن إليه وليست تجده,,هكذا تصبح الأركان والدواخل..هكذا يطوف بالنفس هاجس الحزن ليُمحي علامات الحياة في تلك الوجوه المكلومة...
وليس أحد يسلم...
فتباً لحياتي, وتباً لمعيشي, ولست آبه بالنهاية فحياً هلا, ومرحباً بهادم الاحزان والملذات سوياً...
أرقب السماء, تلك التي تبعد عني آلف الوحدات القياسية, أرقب النجوم المتلألئة, هي جواهر منتهيه, بعضها لم يبقى منه سوى أثره, وليس له وجود...!
كم من الأرواح تتخطاها الآن, وكم من الأجيال ارتفعت إليها في السابق...
أنا حزين جداً الآن, جداً حزين....
هنا سوف أكتب...
ردحذفهنا أضع بصماتي, هنا أضع طيف روحي المنتهيه,,,
هنا أضعها, وقد لا تدوم
ـ
ردحذفالحمد لله على الممآت والحيآة ..
الحمد لله على البدايات السعيدة والنهآيآت الفادحة !
الحمد لله على البكآء الذي يغسل وجعنا والحمد له على الفرح الذي يحلق بأروآحنا !
الحمد لله حين تهرب الادمع , وتختنق الانفس !
الحمد لله حين تضيق بنآ الارض فتتسع لنا السمآآء ..
الحمدُ لله على الأحزان التي تمسكنا برب السمَاء
الحمدُ لله .. الحمدُ لله ويكفينا أننا نحمده بيقينْ ( ":
يشيخ [ الحكي ] في أحرفي , ويهلك !
يَ ربي أمطره صبرا ويقينآ :"(
مضت سنة الله في الدنيا في أن جعل الحياة بلوء لا تنتهي والممات راحة تَتَخفى في ستار الحزن ليس إلا...
ردحذفتستمر الأوجاع بالهطول, وتتسمر الأقدام لا تتقدم, بل تتراجع كلما نوت الإرتحال.
ويبدو أن غصة القلب والروح ليست واحدة, بل هي جموع متعددة,
تتكرر كلما أفلت أختها..
وكيف لي لا ارى الدنيا كذلك, وقد عرَّفت نفسها باسمها, فهي دنية ليس إلا...
إن ما يؤلم ي طاهره,,هو التشدق بالبسمات دون وجود منبع لها في الداخل, والخوض في معترك الحياة فقط لنسيان ما انت عليه في الواقع...
=============
وقد يقودني تفلت مزاجي لهذه الاحكام, ولست أعلم..
شكراً خلود,,,,
ما كان منك يغسل القلب بشيء من البرد والراحه,,
دع المقادير تجري في أعنـــتها
ردحذفولا تبيـــــتن إلا خالـــي البالـــي
مابين غمضـــــــة عين وانتباهتها
يغير الله من حـــــالً الى حــــــــالِ
قد يكون سبب حزنك اناس لهم اقنعه
ولكن لاتيأس ولاتقنط
احمد لله واشكره وامضي ولاتبالي
واجعل هدفكـ ورضا خالقكـ أمـامكـ وامضي الى الامام ولاتنظر لماتركته الايام من خدوش على سطحكـ
دنيا الخير
ليس هي الاقنعة ي خير الدنيا كلها,,,
ردحذفبالرغم من أن الألم الذي يجتاح النفس عند تساقط الاقنعة الزائفة لا يحتويه أي قلب, ويتمنى المراء عندها لو أن النفاق يستمر وكأنه لم يعلم...!
إلا أن هذا ليس هو زناد ما كتبت...
إنها افكار, وجدت نفسها تضمحل مذ 6 سنين قضيتها...
موت وحياة, ثم ماذا....أترى الأمر يستحق كل هذا العناء والحزن والبكاء؟؟
لا, إنها لا شيء سوى فراغ ندور بعناء ضمن محيطه الخفي...!
-----------------
جميل أن أراك تجددين العهد مع بلوجر...كوني بخير ي خير