لا احد منا عاش دون أن يخوض تجارب قاسى معها, وظلت في ذاكرة تاريخه,,
زَمْهَرِيِرْ يُأَرِقُ دِفْءَ حَاَظِرِهْ, وَأَلَمْ يَتَنَاسَىَ بِهْ حَقِيِقَةْ وُجُوُدْ مَنْفَذْ غَيِرَ الذِيِ كَانْ..
وتستمر هذه الافكار المتنازعة بالظهور بين الفينة والأخرى حتى ترمي بهذا الإنسان إلى مستنقعٍ لا ينبغي عليه الوقع به..
عندها تغدو هذه الذكريات هي الحاظر, والمستقبل مُصاغ على قاعدتها.
قرأت اليوم شيء للدكتور سلمان العودة,,,
بضعة أسطر تحمل الكثير,,,
فهيا بنا نمضي لرحلة التبديل والتغيير,,,
صحيح غالباً أحزاننا حنا الي نقدسها
ردحذفجا الوقت الي ندفنها فيه, ونتخطاها.
ردحذفشكرا هناء على إطلالتك
دفء من الأمل وروح من التفاءل ، فــ ننعم بحياة هانئة .
ردحذفبمقدورنا أن نعيش حياتنا كما نشاء بل كما نرسمها
فـالأفضل أن نرسم طريقا معبداً ونمحي عتبات الماضي التي تشوهه ونتوكل على الله ..
بالرغم من أن إرادة التغيير موجودة هنا, إلا أن هناك مُشتتات تعكر صوف هذه الإرادة,
ردحذفلا بد من القبول والتسليم ثم النسيان,,
-------------
التوكل على الله,
للأسف امر نفتقد له كثيراً,
ففي الحديث عن عمر بن اب عن النبي قال (لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً - جياعاً - وتروح بطاناً - شباعاً)
اللهم ارزقنا توكلا عليك يغنينا عمن سواك.
شكراً ترف