هذا هو الختام، بعد ستِ سنين من الكتابة هنا، أشعر أن الوقت قد حان للرحيل، تاركاً صفحات امتلأت بياضاً وسواد، ومودعاً لأصدقاء أصبحوا ذكرى لي قبل ختامي هذا، حقاً رغبت في الإكمال، ولكن انقطع الحبل من جذره ولست أعتقد رجوعه، في أمان الله...